الخميس، 6 أكتوبر 2016

علاج الحمل وهرمون الذكوره والحيض وهرمون الحليب ( الحبه السوداء)..يتبع~


علاج الحمل علاج ھرمون الذكوره علاج الحیض علاج ھرمون الحلیب.. 


كثیر من المرضى یشتكي من مشاكل الحیض ومشاكل الحمل ومشاكل فالجلد ولایعلم ان السبب الخفي وراء كل ھذا ھي الھرمونات ... 
خاصھ المریض روحیاً یشتكي من عسر الحیض او انقطاعھ او نزیف او عدم انتظام وقت نزولھا ، فتظطر الى اخذ ادویھ طبیھ لتنزیلھا او تسكین المھا ، 
وقد تفید بعض الشي او قد تعالج لفتره مؤقتھ او انھ یضطر لاستعمال الدواء الطبي طوال العمر ، 
والبعض یشتكي من مشاكل فالحمل من الم بالرحم بسبب تكیسات او اكیاس دھنیھ 
والبعض كذلك یشتكي من حب الشباب والحساسیھ ، ویشتكي من ظھور شعر بالذقن واعلى الشفاه وغیرھا ، او ظھور الشیب في سن لم یتجاوز الثلاثین ، او یشتكي من الم بالثدي .
وھذه كلھ بسبب لخبطھ في الھرمونات ، فحین تجد المراه نزیف وقت الحیض فلا شك انھا تعاني من تكیس فالمبیض او التھاب في بطانھ الرحم مما جعل الرحم واسع وینزف دم عن حده الطبیعي . 
اما اذا انقطع الحیض فھناك مشاكل فالغده الدرقیھ ، 
اما اذا كنت تعاني من عدم انتظام الحیض فتجنب حبوب منع الحمل والاكل الغیر صحي . 
اما مشاكل الحمل فتجد لھا عده اسباب كما ذكرت وجود تكیسات واكیاس دھنیھ او خلل بھرمون الحیض وھرمون الحلیب وھرمون الذكوره إما جمیعھا او احداھا لابد من ان تتواجد . 
وكذلك حب الشباب والحساسیھ والاكزیما تجد لدیھ الھرمونات مرتفعھ عن نسبتھا ، فاذا كنتي مصابھ بظھور شعر فالوجھ والشیب المبكر لاشك ان لدیك ارتفاع في ھرمون الذكوره .
البعض منھم یظھر الشعر فالوجھ بسبب استعمالھا زیوت او مواد لازالھ الصلع وھذا موضوع اخر عكس مااتحدث عنھ . 
وكل من یعاني من مشاكل فالحمل او تعطیل الزواج او تعطیل الجماع لابد ان تكون لدیھ احدى ھذه المشاكل الثلاث ( ھرمون الحلیب الحیض الذكوره ) 
وغالباً اذا كانت لدى المریض روحیاً ھذه الاعراض فھي بسبب عین وسحر لا شك ولاریب فحین یرقي المرء نفسھ تزول تماماً وتنتظم الھرمونات وتفرز حسب طبیعتھا دون تدخل من الجن واذیھ ،، فحین تتعالج بالشكل الصحیح تتعافى تماماً باذن الله من التعطیل المستمر والاوجاع ، 
والعلاج سھل ویسیر وھو علاجي المعروف y الحمد ولھ تجارب ناجحھ ھو استعمال وصفھ الحبھ السوداء یحتاج فقط منك استمرار وتوكل على الله ویقین بأنھ ھو الشافي وحده دون سواه وانما العلاج ومن اوصى بالعلاج ھم سبب بعد الله سبحانھ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق