دلالات لمعرفھ نوع الجن الذي فالجسد من خلال المنامات:
وبالعلاج والتمسك بالدین ستجده في كل مره یصغر ویضعف وقد یختفي تماماً من مناماتك باذن الله . ~ أبو إیمان حجازي
- غالباً الجن یتشكل على ھیئھ انسان للرجل الشریف على ھیئھ زوجتھ وللمرأه العفیفھ على ھیئھ زوجھا لیتمكن منھا وھذا یدل على انھ عاشق او عاشقھ اذا كان بكثره فھو مس .
- اذا كان نادراً جداً التحرش فھو خادم فالخادم كذلك لھم شھوه حسب دین وتحصین المریض یستكثر او لایستكثر علیھ الجني .
- یتشكل احیان على ھیئھ افعى اذا كانت كبیره تدل على انھ جن ذو رتبھ عالیھ اذا كان اسود فھو یھودي اما الاصفر فنصراني والابیض مسلم اذا كان یمشي فالارض فھو عمار اذا كان لھ اجنحھ او یطیر فھو طیار .
- ویتشكل احیان على ھیئھ جمل ھنا یدل على انھ مارد اذا كان قد عض المریض فھو یدل على انھ داخل الجسد واذا العكس فھو خارجھ ولم یتمكن بعد .
- ویتشكل على ھیئھ ذئب یدل ھنا على انھ قوي وعنیف لكن غیر ذكي ویخاف من المعالج ولتعذیبھ یضغط المعالج على ظھر مؤخره المریض بقدمھ بقوه .
- اما الحصان فھو یدل على انھ جن داخل الجسد ظلماً بدون سحر .
- واما الحشرات والعقارب تدل على ضعف الجن ولكن لاینطق ولایظھر الا بصعوبھ مع الراقي لخوفھم منھ .
- اما الاسماك فتدل على جن غواص او خادم لسحر مشروب ویعتدي على المریض ویصرعھ اذا دخل البحر اویتعب اذا تنزه بالقرب من البحر .
- یتشكل على ھیئھ قطھ ھنا یدل على جن خادم او غالباً تكون خادمھ للسحر
- الكلاب السوداء فھي یھودیھ خادمھ للسحر اما ذات اللون الاصفر فھي نصرانیھ ومن سكان الحمامات .
- الاسود فھي تدل على جن قوي شریر وكان النبي صلى الله علیھ وسلم (یقول اللھــم إني أعوذ بك من أســد وأُسود )
- وكذلك النمر لكن اذا خرج فھو خبیث یعود مره اخرى فالغالب . اما الجواد فھنا یدل على انھ جن ذو خبره طویلھ فالتلبس .
- القرد یدل على انھ جن مارد خسیس وقذر خادم للسحر .
- الخنزیر جن قذر لایحلم بھ الا المریض الذي یعاني من كره النظافھ ویمیل للاماكن القذره والخرابات ویكون غالباً غیر طاھر ورائحتھ نتنھ . ویستخدمھ السحره لانھ یتحمل الضرب والصعق من المعالجین
- كالحمار مثلاً یتحمل ضرب المعالج وتعذیبھ وحرقھ متبلد الاحاسیس لا یؤثر فیھ الا الموعظھ والدعاء والذكر فغالباً الحمار یدل على سحره الجن
وبالعلاج والتمسك بالدین ستجده في كل مره یصغر ویضعف وقد یختفي تماماً من مناماتك باذن الله . ~ أبو إیمان حجازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق