مایترتب من ضرر في نوم العصر ؟
قال ابن القیم : قیل نوم النھار ثلاثة: خلق، وحرق، وحمق. فالخلق نومة الھاجرة، وھو خلق رسول الله صلى الله علیھ وسلم والحرق نومة الضحى تشغل عن أمر الدنیا والآخرة، والحمق: نومة العصر. ثم قال: قال بعض السلف: من نام بعد العصر فاختلس عقلھ فلا یلومن إلا نفسھ. وبناء على ما تقدم من كلام أھل العلم: فإن أحسن أوقات النوم ھو ما كان في اللیل عند الحاجة وأسوأ أوقات النھار ھو ما كان بعد العصر.
قال ابن القیم : قیل نوم النھار ثلاثة: خلق، وحرق، وحمق. فالخلق نومة الھاجرة، وھو خلق رسول الله صلى الله علیھ وسلم والحرق نومة الضحى تشغل عن أمر الدنیا والآخرة، والحمق: نومة العصر. ثم قال: قال بعض السلف: من نام بعد العصر فاختلس عقلھ فلا یلومن إلا نفسھ. وبناء على ما تقدم من كلام أھل العلم: فإن أحسن أوقات النوم ھو ما كان في اللیل عند الحاجة وأسوأ أوقات النھار ھو ما كان بعد العصر.
كیف تخاف الفقر وانت عبد الغني
كیف تخاف الاعداء وانت عبد القوي
كیف تخاف الانكسار وانت عبد الجبار
كیف تخاف الظلم وانت عبد القھار !!! ~ أبو إیمان حجازي
قال صلى الله علیھ وسلم أنھ : من تصبح بسبع تمرات لم یضره ذلك الیوم سم ولا سحر. وثبت عنھ أنھ قال: بیت لا تمر فیھ جیاع أھلھ. رواه مسلم.
ثبت في الصحیحین : ان النبي صلى الله علیھ وسلم احتجم وأعطى الحجام أجرة . وافضل وقت للحجامھ : قال النبي صلى الله علیھ وسلم : من احتجم لسبع عشرة، أو تسع عشرة، أو إحدى وعشرین، كانت شفاء من كل داء. وقال النبي : الشفاء في ثلاث: شربة عسل، وشرطة محجم، وكیة نار، وأنا أنھى أمتي عن الكي.
قال النبي صلى الله علیھ وسلم عن ماء زمزم : إنھا مباركة. خیر ماء على وجھ الأرض ماء زمزم، فیھ طعام من الطعم، وشفاء من السقم ... وماء زمزم لما شرب لھ. وكان ابن عباس إذا شرب منھ قال: اللھم أسالك علما نافعا ورزقاً واسعا وشفاء من كل داء .. ولا مانع من ان تدعو بما شئت ولكن الدعاء یكون بعد الشرب
كان النبي صلى الله علیھ وسلم یحب الحلواء والعسل . ووصى النبي وقال علیكم بالشفاءین العسل والقرآن. وقد كان صلى الله علیھ وسلم یشرب العسل ممزوجاً بالماء البارد.
قال تعالى : وبالحق انزلناه وبالحق نزل ...إنھ القرآن الكریم ، المبین ، العزیز الحكیم الصدق العلم المحفوظ الحق العجب المبارك ،، فیھ الرحمھ والبیان والشفاء والفرقان فیھ المواعظ والعبر ھو البشیر النذیر ھو البصائر والنور فیھ التذكره والبلاغ ... ھو كلام الله العظیم .. الذي جعل فیھ الشفاء من كل داء والدلیل لكل ضال والمغفره والاجر لكل من اذنب وتاب والقوه والنصره لكل مظلوم والعزه لكل مستضعف والقوه لكل ضعیف والامان لكل خائف .. في كل حرف منھ اجور مضاعفھ ومن قرأ القرآن وتعلمھ وعمل بھ ألبس یوم القیامة تاجاً من نور ضوؤه مثل ضوء الشمس، ویكسى والداه حلتین لا تقوم بھما الدنیا، فیقولان: بم كسینا؟ فیقال: بأخذ ولدكما القرآن .فالقرآن ینزع قسوه القلب ویشفي من وسوسھ الصدر ویزیل ظلمھ البیت ویحي روح المرء ویجدد طاقتھ ، وقال النبي : اقرءوا القرآن؛ فإنھ یأتي یوم القیامة شفیعاً لأصحابھ . وقال النبي : الذي یقرأ القرآن وھو ماھر بھ مع السفرة الكرام البررة، والذي یقرأ القرآن وھو علیھ شاق لھ أجران) .. فالقرآن حفظ من الشرور وحرز وحصن ودرع .. وقال تعالى واذا قرأت القرآن جعلنا بینك وبین الذین لایؤمنون بالاخره حجاباً مستورا . ھنیئاً لكل من كان لھ في كل یوم نصیب من القرآن یقرأ منھ ماتیسر ویتدبر . او یوصي اھلھ بقراءتھ او یعلم ابناءه وصغاره ویربیھم على نھجھ ..وفي القران شفاء لامراض القلوب والعقول والابدان وقال ابن القیم : من لم یشفھ القران فلا شفاه الله ... وقال تعالى قل ھو للذین آمنوا ھدى وشفاء .. اللھم اجعلھ لنا اجر وشفاء ونور وضیاء اللھم اجعلنا من حفظھ كتابك والمقیمین لحدوده وحروفھ والمحسنین تلاوتھ وتجویده وترتیلھ اللھم علمنا منھ ماجھلنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما واجعلھ لنا شافع وشاھد یوم نلقاك ونجنى بھ من عذاب النار والقبر وارفعنا بھ مكاناً علیّا واظھر بھ الحق وازھق بھ الباطل یارب العالمین ~أبو إیمان حجازي
قال صلى الله علیھ وسلم أنھ : من تصبح بسبع تمرات لم یضره ذلك الیوم سم ولا سحر. وثبت عنھ أنھ قال: بیت لا تمر فیھ جیاع أھلھ. رواه مسلم.
ثبت في الصحیحین : ان النبي صلى الله علیھ وسلم احتجم وأعطى الحجام أجرة . وافضل وقت للحجامھ : قال النبي صلى الله علیھ وسلم : من احتجم لسبع عشرة، أو تسع عشرة، أو إحدى وعشرین، كانت شفاء من كل داء. وقال النبي : الشفاء في ثلاث: شربة عسل، وشرطة محجم، وكیة نار، وأنا أنھى أمتي عن الكي.
قال النبي صلى الله علیھ وسلم عن ماء زمزم : إنھا مباركة. خیر ماء على وجھ الأرض ماء زمزم، فیھ طعام من الطعم، وشفاء من السقم ... وماء زمزم لما شرب لھ. وكان ابن عباس إذا شرب منھ قال: اللھم أسالك علما نافعا ورزقاً واسعا وشفاء من كل داء .. ولا مانع من ان تدعو بما شئت ولكن الدعاء یكون بعد الشرب
كان النبي صلى الله علیھ وسلم یحب الحلواء والعسل . ووصى النبي وقال علیكم بالشفاءین العسل والقرآن. وقد كان صلى الله علیھ وسلم یشرب العسل ممزوجاً بالماء البارد.
قال تعالى : وبالحق انزلناه وبالحق نزل ...إنھ القرآن الكریم ، المبین ، العزیز الحكیم الصدق العلم المحفوظ الحق العجب المبارك ،، فیھ الرحمھ والبیان والشفاء والفرقان فیھ المواعظ والعبر ھو البشیر النذیر ھو البصائر والنور فیھ التذكره والبلاغ ... ھو كلام الله العظیم .. الذي جعل فیھ الشفاء من كل داء والدلیل لكل ضال والمغفره والاجر لكل من اذنب وتاب والقوه والنصره لكل مظلوم والعزه لكل مستضعف والقوه لكل ضعیف والامان لكل خائف .. في كل حرف منھ اجور مضاعفھ ومن قرأ القرآن وتعلمھ وعمل بھ ألبس یوم القیامة تاجاً من نور ضوؤه مثل ضوء الشمس، ویكسى والداه حلتین لا تقوم بھما الدنیا، فیقولان: بم كسینا؟ فیقال: بأخذ ولدكما القرآن .فالقرآن ینزع قسوه القلب ویشفي من وسوسھ الصدر ویزیل ظلمھ البیت ویحي روح المرء ویجدد طاقتھ ، وقال النبي : اقرءوا القرآن؛ فإنھ یأتي یوم القیامة شفیعاً لأصحابھ . وقال النبي : الذي یقرأ القرآن وھو ماھر بھ مع السفرة الكرام البررة، والذي یقرأ القرآن وھو علیھ شاق لھ أجران) .. فالقرآن حفظ من الشرور وحرز وحصن ودرع .. وقال تعالى واذا قرأت القرآن جعلنا بینك وبین الذین لایؤمنون بالاخره حجاباً مستورا . ھنیئاً لكل من كان لھ في كل یوم نصیب من القرآن یقرأ منھ ماتیسر ویتدبر . او یوصي اھلھ بقراءتھ او یعلم ابناءه وصغاره ویربیھم على نھجھ ..وفي القران شفاء لامراض القلوب والعقول والابدان وقال ابن القیم : من لم یشفھ القران فلا شفاه الله ... وقال تعالى قل ھو للذین آمنوا ھدى وشفاء .. اللھم اجعلھ لنا اجر وشفاء ونور وضیاء اللھم اجعلنا من حفظھ كتابك والمقیمین لحدوده وحروفھ والمحسنین تلاوتھ وتجویده وترتیلھ اللھم علمنا منھ ماجھلنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما واجعلھ لنا شافع وشاھد یوم نلقاك ونجنى بھ من عذاب النار والقبر وارفعنا بھ مكاناً علیّا واظھر بھ الحق وازھق بھ الباطل یارب العالمین ~أبو إیمان حجازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق