من اخطر الاعراض ،، الوسواس لأنھ یولد مرض آخر، تصل بالمریض في
بعض الحالات ان یوسوس في الوضوء وفي الطھاره بخروج الریح او تقطر
البول او في العباده بعدد الركعات و یكثر من سجود السھو لكثره الوسوسھ
والنسیان والسرحان ، تصل بھ احیان لوسواس الموت فیتخیل ان روحھ سوف
تنتزع وان ملك الموت سیقبضھ وتبدا الانفاس تقل والارجل تھتز والاحلام
المزعجھ تكثر علیھ وحتى انھ یصبح في عزلھ ویكاد یكتب وصیتھ ویودع اھلھ
، وبعضھم تصل بھ الوساوس الى القتل والعیاذ باy اما ان یقتل نفسھ وینتحر
او یقتل غیره من شده الشك او انھ یتخیل لھ ان وجھ مثلا امھ ھو وجھ جني
او وحش وتصل بالزوجین احیان الوسوسھ الى انھ یشك بانھا قامت بسحره
رغم انھ متیقن في قراره نفسھ انھا لیست ھي لكن العقل یقول غیر ذلك ،
تتعدى الوساوس من النفس الى الاھل فیبدأ یوسوس بان اھلھ سوف یحدث
لھم حریق او حوادث او مصیبھ فیعیش كل یومھ في ترقب وانتظار لنزول
المصیبھ وینتھي یومھ وھو في قلق وضیاع دون فائده ولا علم ولا صلھ رحم
، تكثر الوساوس للمریض اذا لم یضع لھا حد بكثره ذكر الله والتغافل عنھا
والتعوذ باy من الشیطان والنفث على یساره والانشغال بالطاعات ، ویسیطر
الجن على عقلھ وقلبھ حتى یتملك كافھ جسمھ والله المستعان .......... بقلم
أبو إیمان حجازي لمعرفھ طریقھ الرقیھ تابعي فالاعلى ..
آيات الوسواس ~
آيات الوسواس ~
- وحفظاً من كل شيطانٍ مارد
- وحفظناها من كل شيطانٍ رجيم
- ( فوسوس إليه الشيطان ) قال يا آدم هل أدلك على شجرة الخلد وملك لا يبلى
- ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ( ماتوسوس به ) نفسه ونحن أقرب إليه من حبل الوريد
- ( فوسوس ) لهما الشيطان ليُبدي لهما ماووري عنهما من سوأتهما
- من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس
- سنُقرئُكَ فلا تنسى
- واذكر ربك إذا نسيت
آيات العين ~
- ( عيناً ) يشرب بها عباد الله يفجرونها تفجيرا
- وابيضت ( عيناه ) من الحزن فهو كظيم
- يعلم خائنة ( الأعين ) وما تخفي الصدور
- ولو نشاء لطمسنا على ( أعينهم ) فاستبقوا الصراط فأنى يُبصِرون
- فيهما ( عينان ) تجريان
- واصنع الفلك ( بأعيننا )
- ( لاتمدن عينيك ) إلى مامتعنا به أزواجاً منهم
- قالوا فأتو به على ( أعين الناس ) لعلهم يشهدون
- فيها ( عينٌ ) جارية
- وفجرنا فيها من ( العيون )
- وإذ استسقى موسى لقومه فقلنا اضرب بعصاك الحجر فانفجرت منه ( اثنتا عشرة عينا )
- فسيقولون بل ( تحسدوننا )
- أم ( يحسدون ) الناس على ما أتاهم الله من فضله
- ود كثيرٌ من أهلِ الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفاراً ( حسدا )
- ومن شر ( حاسد إذا حسد )
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق