كثیر من الامراض الروحیھ تتسبب بتعطیل الزواج للشباب والبنات
وتكون بدایتھا بعین او حسد على الجمال وعلى الاخلاق غالباً
او بسبب نظره جن ویعشق البدن او بسحر العنوسھ او سحر البوار
او سحر تعطیل الزواج او سحر صرف الخطاب ولھ عده مسمیات
بینما الھدف والنتیجھ واحده وھي المنع من الفراش الحلال ..
لیبقى في حالھ خوف من عدم الزواج وحزن دائم ویعیش كامل یومھ في توتر وتشاؤم وخوف من المستقبل ..
وكثیر من الناس لدیھم مفھوم خاطئ بان المریض لایتزوج بل كثیر من المرضى متزوج ولدیھ ذریھ وحیاتھ مستقره لكن یشتكي من اعراض جسدیھ ومنامات ، وبعض المرضى قد یتزوج ویتطلق عده مرات او یتزوج ویكون لدیھ نفور تام من الجماع وقد لایحدث ابداً . والبعض یتزوج وامور الجماع تكون متیسره لكن یفشل الحمل او یتاخر او یسقط او تختفي الاجنھ .
فالمرض الروحي اذا كان ھدفھ تعطیل الزواج یشمل بذلك صرف الخاطب تعسیر المھر حوادث تحصل للمتقدم للخطبھ او یرى وجھ العروسھ بشع او یشم منھا رائحھ او یرى فیھا منامات مفزعھ ویشمل بذلك برود فالمشاعر والاحاسیس عدم الغیره والحب ویكثر الشك، یشمل بذلك اذا كان المتقدم للمریضھ متدین قد یؤثر علیھ المرض بان یجعلھ منحرف او اذا كان قوي یضعف قوتھ في الجماع بعدم الانتصاب او سرعھ القذف او تنغلق منطقھ الرحم لدى المراه،،
فالتعطیل فالزواج لیس فقط بالعنوسھ او العزوف والخوف من الزواج والبكاء بل یشمل امور كثیره من عدم الاعجاب بالزوجھ حتى وان تزینت وتجملت والتشكیك باخلاقھا . او ان یضعف شخصیتھا عند الزوج ، وكذلك الرجل اذا كان مریض تحدث لھ نفس الاعراض والتعطیل ، لكن الامراض الروحیھ لاتمنع من الزواج والارتباط فھي امور روحیھ تزول باذن الله بكثره ذكر الله وقراءه القران والتحصن والبعد عن المعاصي وتمسك الخاطب بخطیبتھ والزوج بزوجتھ والحفاظ على البیت واسراره والصبر على المرض فالتعاون والتكاتف یساعد فالتخلص من الداء .
وجمیعاً صرنا نعلم بھذه الامراض وحقیقتھا وماتسببھ لنا ونؤمن بوجود العین والسحر فلا بد من ان لانسمح لھا بان تدمر حیاتنا بالاحباط والتشاؤم والخوف والتوقف عن العلاج والتحدث بالاعراض والاحلام . یجب على كل من لایأتي الخاطب الیھا رغم الجمال والاخلاق والصیت الحسن ان تتعالج وخاصھ رش المنزل وتركز ع الابواب . ومن تعاني من الصرع عند خطبتھا ان تكثف الرقیھ وتقھر المرض بالزواج ، ولاصحھ لمن یقول بان المریض لابد ان یتعالج ثم یتزوج ، واكبر مثال النبي حینما سُحر ، لذلك لابد ان نتعالج ونتزوج وحتى بعد الزواج نستمر فالعلاج وكذلك الاھم ھو الوقایھ لكي لانقع في مرض آخر ~ أبو إیمان حجازي
لیبقى في حالھ خوف من عدم الزواج وحزن دائم ویعیش كامل یومھ في توتر وتشاؤم وخوف من المستقبل ..
وكثیر من الناس لدیھم مفھوم خاطئ بان المریض لایتزوج بل كثیر من المرضى متزوج ولدیھ ذریھ وحیاتھ مستقره لكن یشتكي من اعراض جسدیھ ومنامات ، وبعض المرضى قد یتزوج ویتطلق عده مرات او یتزوج ویكون لدیھ نفور تام من الجماع وقد لایحدث ابداً . والبعض یتزوج وامور الجماع تكون متیسره لكن یفشل الحمل او یتاخر او یسقط او تختفي الاجنھ .
فالمرض الروحي اذا كان ھدفھ تعطیل الزواج یشمل بذلك صرف الخاطب تعسیر المھر حوادث تحصل للمتقدم للخطبھ او یرى وجھ العروسھ بشع او یشم منھا رائحھ او یرى فیھا منامات مفزعھ ویشمل بذلك برود فالمشاعر والاحاسیس عدم الغیره والحب ویكثر الشك، یشمل بذلك اذا كان المتقدم للمریضھ متدین قد یؤثر علیھ المرض بان یجعلھ منحرف او اذا كان قوي یضعف قوتھ في الجماع بعدم الانتصاب او سرعھ القذف او تنغلق منطقھ الرحم لدى المراه،،
فالتعطیل فالزواج لیس فقط بالعنوسھ او العزوف والخوف من الزواج والبكاء بل یشمل امور كثیره من عدم الاعجاب بالزوجھ حتى وان تزینت وتجملت والتشكیك باخلاقھا . او ان یضعف شخصیتھا عند الزوج ، وكذلك الرجل اذا كان مریض تحدث لھ نفس الاعراض والتعطیل ، لكن الامراض الروحیھ لاتمنع من الزواج والارتباط فھي امور روحیھ تزول باذن الله بكثره ذكر الله وقراءه القران والتحصن والبعد عن المعاصي وتمسك الخاطب بخطیبتھ والزوج بزوجتھ والحفاظ على البیت واسراره والصبر على المرض فالتعاون والتكاتف یساعد فالتخلص من الداء .
وجمیعاً صرنا نعلم بھذه الامراض وحقیقتھا وماتسببھ لنا ونؤمن بوجود العین والسحر فلا بد من ان لانسمح لھا بان تدمر حیاتنا بالاحباط والتشاؤم والخوف والتوقف عن العلاج والتحدث بالاعراض والاحلام . یجب على كل من لایأتي الخاطب الیھا رغم الجمال والاخلاق والصیت الحسن ان تتعالج وخاصھ رش المنزل وتركز ع الابواب . ومن تعاني من الصرع عند خطبتھا ان تكثف الرقیھ وتقھر المرض بالزواج ، ولاصحھ لمن یقول بان المریض لابد ان یتعالج ثم یتزوج ، واكبر مثال النبي حینما سُحر ، لذلك لابد ان نتعالج ونتزوج وحتى بعد الزواج نستمر فالعلاج وكذلك الاھم ھو الوقایھ لكي لانقع في مرض آخر ~ أبو إیمان حجازي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق